نشر الوعي بأهمية الصحة النفسية وتقليل وصمة العار المرتبطة بالمرض النفسي. وتنظيم حملات توعية حول كيفية التعرف على علامات وأعراض الاضطرابات النفسية وكيفية تقديم الدعم.
تعد الوصمة الاجتماعية المرتبطة بالصحة النفسية واحدة من أكبر التحديات التي تواجه الأفراد الذين يعانون من مشاكل نفسية.
من خلال سياسات مرنة، وتوفير دعم نفسي للموظفين، وتشجيع التوازن بين العمل والحياة، يمكن خفض نسب التغيب والإرهاق النفسي، وتحقيق بيئة عمل صحية ومستدامة.
ويذهب التقرير إلى أنه يمكن لجميع البلدان أن تحقق تقدماً مجدياً في تحسين الصحة النفسية لسكانها بالتركيز على ثلاثة "مسارات تحوّل"، وهي:
من المعروف أن عادات نمط الحياة مثل عدم ممارسة الرياضة وسوء النظام الغذائي وزيادة الوزن من أسباب المرض النفسي. يمكن أن يتسبب الإفراط في تناول الكحول أو المخدرات في حدوث أعراض ذهنية أو اكتئابية، خاصةً إذا تم استخدامها بشكل متكرر.
من هنا تأتي أهمية الاهتمام بالصحة النفسية منذ الطفولة في وضع أساس متين للتطور العاطفي والاجتماعي.
من هنا تأتي أهميته في تعزيز التوازن العاطفي والسلوكي، مما يؤثر بشكل مباشر على جودة الحياة.
وتمثل في هذا الرابط الخطة التزاماً من جميع الدول الأعضاء في المنظمة باتخاذ إجراءات محددة لتحسين الصحة النفسية والإسهام في تحقيق مجموعة من الأهداف العالمية.
اضطراب ثنائي القطب: حالة من التأرجح المِزاجي بين الهوس والاكتئاب، بحيث يختبر الشخص مِزاجين مختلفين يؤثران على حالته النفسيّة بشكلٍ كبير.
تعرف أيضًا على: أكثر أمراض نفسية شائعة وأخطرها بالترتيب
يبذل جهداً لفهم مشاعره والتعبير عما يشعر به في تلك اللحظة،
تحطيم الوصمة الاجتماعية: التوعية تساعد على تقليل الوصمة المرتبطة بالأمراض النفسية وتشجيع الأفراد على طلب المساعدة دون خوف من الانتقاد.
تشير الأدلة من منظمة الصحة العالمية بأن حوالي نصف سكان العالم مصابون بمرض عقلي يؤثر على احترامهم لذواتهم علاقاتهم وأيضاً قدراتهم على العمل في الحياة اليومية.
في المقابل، فإن المريض العقلي لا يدرك أنه يعاني من مشكلة، ويعتقد أنه في حالة طبيعية.